.
.
.
.
نعم.
قررت التوقف عن القيلولة.
سأحاول هذه المرة الالتزام بهذا القرار.
لأنني بدأت في السابق وتراجعت عن قراري وكلما طالت المدة كلما أصبحت القيلولة أسوأ، تحولت من كونها فترة راحة قصيرة إلى نوم ليلة كاملة (بين ٤–٥ ساعات!). وصاحب هذا التدهور في التحكم بها تدهور في انتاجيتي ومزاجي وحتى طريقة تواصلي مع العالم الخارجي.
الآن أعرف: ستكون هناك مرحلة ممانعة غير بسيطة لكن ما يسهل علي العمل أنني أعرف بالضبط كيف تحكمت بالقيلولة سابقاً.
١– فطور جيد ومغذي منخفض الكاربوهيدرات ومرتفع في البروتين.
٢– نشاط حركي/رياضي قرب منتصف اليوم.
٣– تأخير الغداء أو تناول غداء خفيف.
٤– تناول الفاكهة والكثير من الماء والمشروبات المنعشة.
٥– ابتعد عن أماكن النوم وأي محفزات لذلك.
٦– الامتناع عن السهر قدر الامكان.
معاك طبعاً. ،
النعاس في آخر النهار ، أفضل جداً من القيلولة لأنها تفسد المزاج /الليل جداً ..
أشعر أحياناً أن طعم الليل و نكهته لا تكون إلا إذا أتيناه من نهار طويل ..
طبعاً القيلولة التي نصح بها الرسول جميلة و تكون وقت صلاة الظهر ، وما تزعج باقي النهار ✨
اوافقك تماماً.
هو مشكلة قيلولاتي ما كانت تجي في الوقت الجميل، واعتقد بمقاومة بسيطة بتوقف.