٨:٤٥ ص
اخرج لشراء الازهار وينتهي بي الأمر لشراء نصف رفوف السوق!
٩:٥٣ ص
أحاول تناول وجبة الافطار بهدوء، المكان داخل الصالون ساكن ومبهج، لكن الهرّة تدفع الباب وتصرخ، تشمّ رائحة زهور وتنوي التهامها للأسف.
١١:٢٣ ص
اكتشفت أنّ لديّ عمل مهمّ ولم انجزه بعد، مشكلة الاسترخاء التامّ والمزاج الرائق أنّها تنسيك كلّ شيء.. تماماً.
١:٢٠ م
وعدت حصة، أختي الصغرى بأنني سأعد طعام الغداء، أكلتها المفضلة الباستا بالصلصة البيضاء والخضار، للأسف لم انتهي من العمل بعد، واصبع السنيكرز الذي اجبرتها على تناوله لقهر الجوع لم يثمر!
٣:٢٨ م
انتهيت من العمل.
والغداء.
والآن وصلت شحنة سعادة طلبتها قبل عدة أيام، كنزات وفساتين والمزيد من الكنزات!
٥:٤٨ م
مؤخراً تستوقفني كلمة “كوّة” أحبّ الكلمة. أحبّ معناها، وأتمنى لو كانت لدينا واحدة في منزلنا، في الممر المؤدي لغرفتي، اعبر من تحتها كل صباح وأتأمل. تذكرت أيضاً مكاني المحبب في بيت خالي، في سقف المطبخ الصغير وتماماً فوق ماكينة القهوة، كوّة صغيرة، نافذة للسماء، ونقطة رعب حين العواصف والمطر!
٦:١٧ م
http://www.zimride.com/
موقع أمريكي فكرته عظيمة، يشجع على البحث عن رفقة للرحلات البرية بمسافات طويلة، تسجل خط رحلتك في الموقع، وموعدها ومن خلال شبكة الموقع من الاعضاء تجد رفيق سفرك. طبعاً لا يتم الموافقة والسفر فوراً، بإمكان الشخص اجراء المزيد من البحث والاطلاع على معلومات الشخص حتى يشعر بالراحة والثقة. أيضاً هناك تفاصيل أخرى مثل الدفع للرحلة والوقود، إما مقدما من خلال PayPal أو لاحقاً خلال الرحلة، أو بالطبع مجاناً والاكتفاء بصحبة الطريق!
٧:٢٦ م
“اتصل بي واختبر صوتك..”
تختبر صوتي يا سكايب؟
صوتي ناقص حتى أحادث أخوَتي!
٨:٤٥ م
كتاب مثير للاهتمام “The Painted Girls” رواية تدور أحداثها في باريس ١٨٧٨م، يروي قصة ابنتي اسرة فان غوثيم. يفقدان والدهم في سنّ مبكرة، ويعيشان على ما تجنيه والدتهم من غسيل الملابس وما يتبقى من ما تصرفه على زجاجات الابسنث. بحثاً عن الرزق يلتحقن بأوبرا باريس وتبدأ ماري بالتدرب كراقصة باليه وبأجر زهيد، بينما تجد انطوانيت عملاً في مسرحية مقتبسة عن رواية لإميل زولا. ماري ابنة الاربعة عشر عاماً تُسجّل في التاريخ عندما تصبح موضوعاً لتحفة إدغار ديغا “الراقصة الصغيرة بعمر الرابعة عشرة“. تتلاحق أحداث الرواية لتدخل الفتاتان في متاهة من المواقف الصعبة والغريبة، ويكتشفان مع الوقت أنّ خلاصهما الوحيد يجدانه في بعضهما البعض. سأضعه على قائمة الكتب المنتظرة للقراءة.
٩:٣٢ م
أن تقرأني عينان ارتقب قراءتها بحماس، إحدى مسببات سعادتي “الحقيقية“.
-مع اني لست من مدمني القهوة ، إلا أن تدويناتك تشبه جرعة كافيين تجعل يومي أفضل
-بداية الصورة تشهي لون الزهور وشكل الصحون …والمجلات، طبعا انا ماعرفت غير العربي ههه العام الماضي اشتريت الأعداد الأولى وماقريت غير كم مقال وماحبيت اشتري الأعداد الأخيرة ..أحزن لما اشوفها متراكمة بدون قراءة
نبي رأي حصوص في طبخك… <= تراني امزح ربي يخليها لك
-حلوة فكرة الموقع يا ريت لو في زيه عربي
-وكالعادة اختيارتك للكتب لذيذة ومختلفة
كل الود 3<
أهلا رشيدة ،
إذاً أنتِ محظوظة – وجداً – أن تنقص قائمة الادمان لديك عنصراً شيء جيد.
العربي … اعاني مثلك من قلة الوقت المتاح للقراءة لكنني وتحسباً لمساحة فراغ سعيدة اشتريها واخزنها في رف خاص في المكتبة حتى يأتي وقتها، وهكذا لا اخسر عدداً.
حصوص ما تقدر تعترض على أي طبق حتى تتمكن هي من اعداد طعامها بنفسها .
شكراً لأنكِ هنا .. دائما